بسم الله الرحمن الرحيم
إن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين ترى أن ما حدث من تغييرات في سورية هو شأن سوري، ويتعلق بخيارت الشعب السوري الشقيق.
تأمل حركة الجهاد أن تبقى سورية نصيرا وسندا حقيقيا للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة كما كانت دوما.
الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
زياد النخالة
الاثنين 8 جمادى الآخرة 1446 هجرية، 9 ديسمبر 2024م.